The 5-Second Trick For العنف الأسري
The 5-Second Trick For العنف الأسري
Blog Article
يدعو الإعلان بشأن القضاء على العنف ضد المرأة وبشكل ملموس إلى "مساندة الأبحاث وتجميع البيانات وتصنيف الإحصاءات ولا سيّما تلك المتعلّقة بالعنف الأسري".
الإساءة النفسية، وتتضمّن ما يلي: اتّهام الشريك بالغش وعدم الولاء، وإشعار الشريك بأنّه عديم القيمة.
برامج التوعية: وذلك من خلال استخدام عدّة طرق و أساليب تبدأ بالوقاية العامة التي تُبيّن خطر العنف الاسري، ثمّ الوقاية القانوية بمعرفة القوانين والتشريعات المتعلّقة بحماية الأسرة، ثمّ الوقاية الإجرائية من خلال معرفة طرق الوصول إلى خدمات الحماية بعد التعرّض للعنف وطرق الإبلاغ الصحيح، كما تشمل برامج التوعية توعية الجهاز القضائي في التعامل مع قضايا العنف الأسري؛ كاستخدام كاميرات التسجيل مع الأطفال الذين تعرّضوا للاعتداء الجنسي، وعدم الطلب من الطفل تكرار سرد القصة ذاتها خوفاً من الأثر النفسي المُترتب على ذلك، وكذلك تطوير المؤسسات المتعلّقة بحماية الأسرة، ورفع كفاءة موظيفها بإعطائهم دورات في معرفة مؤشرات العنف وأُسس متابعته. برامج الوقاية خلال التدخّل: وهي الطرق المُتبعة لتخليص الضحية من آثار العنف النفسية أوالجسدية من خلال تمكينها اجتماعياً، وتعزيز قدراتها، وتقديم الرعاية الصحيّة المناسبة لها، وتمكينها اقتصادياً من خلال دعم المشاريع الصغيرة، وتشجيع التدريب المهني من أجل إيجاد فرص عمل، وتقديم المشورة القانونية، والمساعدة في معرفة الإجراءات القانونية التي سيتمّ اتخاذها ومعرفة أبعادها.
ويعتبر الحوار الأسري وتفهم نفسيات الأطفال والمراهقين، وتعاطي مشكلاتهم والعمل على حلها، وتكثيف برامج التوعية، وحث أعضاء المجتمع بجميع أطيافه وأعمار أفراده على التحدث عن مشكلاتهم، وربما ما يتعرّضون له من عنف أسري، وأيضاً العمل على إعداد أمهات وآباء المستقبل إعداداً علمياً يقوم على تهيئتهم نفسياً لمواجهة مستقبل الحياة الزوجية وأسلوب التعامل مع الطرف الآخر وقبوله كإنسان والتعامل مع الأبناء، يعتبر ذلك من الأدوات التي يجب العمل على توفيرها كطرق وقائية لعدم حدوث العنف الأسري أو حتى لعدم الإمعان به إن وُجد.
تتميز بمجموعة من الحوادث العنيفة والمُسيئة كما يحاول المعتدي خلال هذه المرحلة السيطرة على الشريك (الضحية) عن طريق استخدامه للعنف المنزلي.
وفيما يلي العوامل المقترنة تحديداً بارتكاب العنف الجنسي:
تلتزم الجهات المعنية باتخاذ كافة التدابير الضرورية لحفظ كيان الأسرة، وتقوية أواصرها وحماية أفرادها من كل أشكال العنف، وتقوم في سبيل ذلك على الخصوص بالآتي:
تمت الكتابة بواسطة: لؤي عكر آخر تحديث: ٠٩:٣٣ ، ٩ يناير ٢٠٢٢ ذات صلة ما هو العنف
ويمثل كل حرف من حروف كلمة (احترام) واحدة من الاستراتيجيات السبع التالية: إرساء مهارات تعزيز العلاقات؛ وحماية النساء وتمكينهن؛ وتقديم الخدمات؛ والريادة في الحد من الفقر وضمان بيئة ومساعدة (المدارس، أماكن العمل، الأماكن العامة)؛ وإرساء حماية الأطفال والمراهقين من الإساءة إليهم؛ والمفاهيم والمعتقدات الإيجابية.
اليوم سورية على أعتاب مرحلة جديدة: سقوط النظام وتداعياته الإقليمية ليث القهيوي
ويحدد القانون التدابير والإجراءات القانونية التي يمكن للمحاكم اتخاذها لحماية ضحايا الاعتداء.
من المرجّح أن يواجه الأطفال الذين نشؤوا في أسر ينتشر فيها العنف الممارس من قبل الشريك المعاشر طائفة من الاضطرابات السلوكية والعاطفية يمكن أن تؤدي بهم إلى اقتراف ذلك العنف أو الوقوع ضحية له في مرحلة لاحقة من حياتهم.
ووفقًا لتقارير صحفية محلية، فإن المجتمع التونسي شهد في الآونة الأخيرة تصاعدًا في ظاهرة العنف، التي طالت جميع الفئات والطبقات الاجتماعية، ويتصدرها العنف داخل الفضاء الأسري الذي تفشى بشكل لافت، وأصبح ينذر بوضع اجتماعي خطر.
تختلف صور الدوافع الاجتماعية المؤدية إلى العنف باختلاف مستوى الدين، أو مستوى تأثّر الأسرة بالمحيط الخارجي، وباختلاف شكل الأعمال، والتقاليد، والأعراف فتكون درجة العنف إمّا كبيرةً أو صغيرةً، بمدى انتشار صور الدوافع الاجتماعية المؤدية للعنف منها اختلاف المستويات الفكرية، والعمرية، والدينية، والاجتماعية، والثقافية بين الزوجين، وعدم استقرار الحياة الزوجية وتعدّد الزوجات، أيضاً النزاعات بين أفراد الأسرة وتدخّل أهل الزوجين في حلّها، وحدوث الطلاق أو فقدان أحد الوالدين، كما أنّ التنشئة الخاطئة لأحد الوالدين أو نور الامارات كلاهما وضعف الوازع الديني من صور دوافع العنف الأسري، وكذلك فقدان لغة التواصل والحوار بين أفراد الأسرة، وضعف الروابط الأسرية والنزاعات المستمرة حول أساليب تربية الأطفال. [٢]